تحيلنا الركبة العارية إلى خاصية عري ملهمة ، تمثل فضاء متخيلاً ، عالقاً بين حدي المغيب والباعث على العجيب والمرئي ، والذي بدوره يمتلك طاقة هنا ، تمثل عبارة أن نلبس سروالاً قصيراً بلغة الجمع ، وما فيها من مفرديات ، أمام بصائرنا ، ذات إعتبار جمالي ، أرضي، وما يتعداه ، حيث ينتعش النص من الداخل ، ويتكاثر..