يرى المؤلف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلا واحداً، من دون أن تتحمل مناقشتها. ومايقوله لها الزعماء يغزو عقولها سريعاً فتتجه إلى أن تحوله حركة وعملاً، ومايوحي به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس. إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاط..
يرى المؤلف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلا واحداً، من دون أن تتحمل مناقشتها. ومايقوله لها الزعماء يغزو عقولها سريعاً فتتجه إلى أن تحوله حركة وعملاً، ومايوحي به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس. إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاط..
يرى المؤلّف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلاً واحداً، من دون أن تتحمّل مناقشتها. وما يقوله لها الزعماء يغزو عقلها سريعاً فتتّجه إلى أن تحوّله حركة وعملاً، وما يوحى به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس. إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً،..
يحاول الكتاب رسم تغطية شاملة لمختلف أعمال العنف التى تحدث بين الأفراد فى المجتمع المعاصر، فيبحث فى الاستخدام المثير للجدل للعقاب البدنى، ويستكشف الطرق التى يمكن لعلم النفس أن يضيفها إلى فهمنا للعنف بين الأفراد، فيقدم توجيهات للبحوث المستقبلية التى يمكن أن تساعد فى منع أو تقليل حوادث العنف بين الأشخا..
غالباً ما يُستخدم مصطلحا علم النفس وعالم النفس بشكل فضفاض جداً . وغالباً ما يُخطئ الناس بين المجال النفسي والمجال البيولوجي ، ويخطئون بين المجال البحثي المعرفي والطبي العلاجي ، ويقللون بالتالي من قيمة علم النفس إلى مستوى العلم الإرشادي السريري. الطالما كان طموح علم النفس أن يشرح السلوك ويفهمه ليتمكن..
يرى المؤلف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلا واحداً، من دون أن تتحمل مناقشتها. ومايقوله لها الزعماء يغزو عقولها سريعاً فتتجه إلى أن تحوله حركة وعملاً، ومايوحي به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس. إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاط..
يبحث كتاب «سيكولوجية الديمقراطية» في مفهوم وتعريف خاص للديمقراطية، حيث يتناولها مؤلفه الدكتور ماجد موريس إبراهيم، كونها تجربة إنسانية. وأنسنة الديمقراطية -كما يقول إبراهيم- تعني «في المقام الأول النظر إليها كمنتج للتجربة البشرية قابل للتطوير والتعديل، وتعني أيضًا الخروج بها من داخل أروقة القاعات الم..
في هذا الكتاب يطبّق إرنهايم مفاهيم وابتكارات علم النفس في دراسة الفنون ، ويصف العملية البصرية كحدث أثناء عملية الإبداع، والكتاب يتفحص الفنون المختلفة ويشرح كيف تقوم بتنظيم المادة البصرية طبقا لقواعد سيكولوجية محددة، ولقد وجد فيه الفنانون والنقّاد ومؤرخو الفن ودارسو الفنون والقرّاء المهتمين موردا غني..
ميزة هذا الكتاب أنّه يتجاوز الأسلوب التّأريخيّ للحرب العالميّة الأولى، إلى استخراج مجموعة من الدروس التي لم يسبق لأي باحث أن تطرّق إليها من قبل. الحقّ أنّ غوستاف لو بون حفر في أحداث الحرب، ووقائعها بحثًا عن الأسباب النّفسيّة التي رسمت ملامحها، وحدّدت مساراتها، لا سيّما من خلال تسليط الضّوء على العنا..