تتناول الرواية، التي يعود تاريخ كتابتها إلى مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، تفاصيل الحياة المألوفة، بأحزانها وأفراحها وخيباتها وآمالها... غير أن الشخصيات التي يرسمها باموق، بقليل من الحذق وكثير من الواقعية، تشترك في تقديم رؤية بانورامية لصورة تركيا المعاصرة التي تمر بالصخب...
الرواية الفائزة بجائزة «ستريجا» وجائزة «سوبر مونديللو» في عام ٢٠٠٩، وهما من أهم الجوائز الأدبية الإيطالية- والتى صدرت ترجمتها العربية لدى الهيئة المصرية العامة للكتاب، ونقلها بلغة سلسة تتناسب والقارئ العربى المترجم والباحث في اللغة الإيطالية شريف رسمي؛ تدور أحداثها في مدينة البندقية الشهيرة في بدايا..
أبطال هذه الرواية مزيج غريب من شخصيات متباينة اجتماعيا وثقافيا وماديا اختارها المؤلف بعناية وغاص فى أعماق كل منها ، يجمعها كلها حى الزمالك العريق وشارع قصر النيل بوسط القاهرة ويلتقى غالبيتهم فى حانة شهيرة على النيل بذات الحى العريق حيث يحلق بنا اشرف العشماوي فى عالم غريب بتفاصيله الدقيقة المدهشة مست..
يعرض الكتاب نظرية الكتابة: نشأتها وتطورها التدريجي، ويعالج جميع الأنظمة الكتابية في العالم، منذ فجر التاريخ حتى الوقت الحاضر. كما يرصد مراحل التطور التاريخي للكتابة التي اجتازها الإنسان، مفسراً الصعوبات التي واجهها مبتكر الكتابة في تاريخه الطويل في تمييز الأصوات، ويبين أن طريقة ابتكار الكتابة كانت أ..