هيْمنت مظاهرُ "علم السّيميولوجبا" على محيطنا الحيويّ بالسّلب والإيجاب والصّلاح والفساد والتّوقيف والشّيوع، دون أن يكون لنا به وعيُ كافٍ ودون أن يكون لنا حضورٌ فاعلٌ فيه، والبلايك باعتبارها علاماتٍ، تُحاصرنا اليوم من كلّ النّواحي والجوانب، بل تسْجننا وتسْجن أبصارنا وعقولنا ولاتحرّرها من عُقَدِنَا الل..