إن تدوين يوميات بالنسبة لطفل ذي قدرات عقلية محدودة بمثابة إنجاز القرن، ولهذا السبب قرر ريكو متابعة تدوين يومياته. ينضم أوسكار إلى صديقه ريكو في هذا الجزء من الرواية أيضاً، لا بل ويمسي فرداً من أفراد العائلة، أي العائلة المكونة من ريكو وأمه اللذين يسكنان في عمارة الديفة 93. تقع أم ريكو هذه المرة في و..