من أقدم الحكايات الباقية في شبه القارة الهندية. جمعها البانديت فيشنوشارما لتعليم وتنوير أبناء الملك "أماراشاكتي" الحمقى ثقيلي الظل. كثير منها عن الحكمة، مكتوبة بأسلوب حكاية داخل حكاية. رغم عودتها للقرن الثالث ما قبل الميلاد، لكنها تتمتع بشعبية حتى اليوم بين الصغار والكبار لما بها من حكمة وكذلك لطراف..
ترصد هذه الرواية، الصادرة عام 2001 ، قصة احتضار خادم المنازل العجوز المدمن فيشنو، ولا يفوت الراوي أن يلقي الضوء على الامتزاج بين الديانات المختلفة في الهند، بلد الطوائف المتعددة، وتمزج الرواية بين الواقعي والأسطوري في حياة فيشنو وموتهدخلت هذه الرواية، سنة صدورها، القائمة الطويلة لجائزة «البوكر » ، و..