كاليجولا: في ذمة التاريخ يا كاليجولا في ذمة التاريخ تتحطم المرآة و في هذه اللحظة يدخل المتآمرون بأسلحتهم من جميع الأبواب يدور كاليجولا لملاقاتهم بضحكات جنونية يوجه إليه النبيل المسن ضربة في ظهرة أما شيريا فيوجه ضربته في وجهه و يتحول ضحك كاليجولا إلى أنين ماقبل الموت تصب الضربات إليه من جميع الاتجاها..