“أعرف أنني لست طفلاً عادياً في العاشرة من عمره. أقصد، بالطبع، أفعل أشياءً عادية. آكل الآيس كريم. أركب دراجتي، ألعب الكرة. لديّ إكس بوك، أشياء كهذه تجعلني عادياً، فيما أظن، وأنا أشعر أنني عادي من داخلي، لكنني أعرف أن الأطفال العاديين لا يجعلون غيرهم من الأطفال العاديين يفرون هاربين في ساحات اللعب وهم..
"طائر على سنديانة "
اختار كمال صليبي هذه العبارة لتكون عنوان مذكراته، استحوى صليبي هذا العنوان من تراث الأدب الإنجليزي للأطفال تقول
" طائر حكيم مسن حط على سنديانة
كلما رأى أكثر تكلم أقل
كلما تكلم أقل سمع أكثر
لماذا لا نكون جميعا مثل هذا الطائر الحكيم المسن؟ "..