رواية محكمة، تتتبع المصائر المتشابكة لأفراد عائلة «ريتشاردسون» المثالية، والأم والابنة الغامضتين اللتين قلبتا حياتهم رأسًا على عقب.
تأتي «مِيا وارِن» مع ابنتها المراهقة «بيرل» إلى شايكِر هايتس، الضاحية الهادئة في كليفلاند، وتؤجر منزلًا من عائلة «ريتشاردسون»، ثم تبدأ «مِيا» العمل في منزل عائلة «ريتش..
لماذا نشعر بالتعاسة عندما لا ننال ما نريد؟ ولماذا يجب أن نحصل على ما نريده؟ نفكر أنّ هذا من حقنا، أليس كذلك؟ لكن لماذا لا نسأل أنفسنا لمَ علينا امتلاك ما نريد فيما لا يستطيع ملايين الناس تأمين ما يحتاجون؟ أضف إلى ذلك، لمَ نريد هذا الشيء أو ذاك؟ هناك حاجتنا للطعام والكساء والمأوى، لكننا لا نرضى بهذا،..
ترسم هذه الرواية ملامح سوريّة من خلال «الغرباء» الذين وَفَدوا إليها في مطلع القرن العشرين:· شمسي ميرزا آغا: الشركسيّ، العاشق الذي أراد أن يغيِّر كلَّ شيء.· بيلّا بِكتاش: الأذريَّة، الخلّابة الصامتة.· تيمور ميرزا: البهيّ، الذي أُغرِمتْ به كلُّ النساء، لكنّه قدَّم باقة الورد إلى امرأة واحدة.· سيسي باب..
طوال الوقت الذي عاشاه معًا، كان الأبيض لا يعدو أن يكون مجرد لون للورق، والثلج، والسكر. وكانت نسبة شيء ما إلى الصين -إذا حدث وأن ذكرت– تحيل إلى ضرب من لعبة الضاما، أو نوع من الفوانيس، أو من الطعام الجاهز الذي لم يكن جيمس يستسيغه. ولم تكن تُطرح للنقاش تمامًا كارتفاع السماء في الأعلى ودوران الأرض حول ا..
هذه هي الثلاثية التي بهرت العالم وكل من قرأها لمؤلفها الأديب الكبير نجيب محفوظ والتي قال عنها سعيد جودة السحارناشره: "لو رآها مقرروا جائزة نوبل لمنحوك إياها" فهي ليست رواية أجيال عادية وإنما هي حياة تموج داخل الكتاب بكامل أعضائها ومكوناتها وأشخاصها تقص علينا نبأ فترة هامة من تاريخ مصر بادئة من أوائل..