من المؤسف ألا يعمد النقّاد أغلب الأحيان إلى تغييرات للمؤلِّفين، تسمح باكتشاف الأعمال من زاوية غير معتادة. فحينما يُنسب العمل إلى مؤلِّف جديد، يظلّ بالتأكيد هو نفسه مادياً، لكنه يغدو في الوقت ذاته مختلفاً، وتكون له أصداء غير مُنتظَرة، تغني الإدراك وتبعث على التأمّل.ويمكن لنا تخيّل التأثيرات الإيجابية..