هي باكورة أعمال المبدع الراحل عبد العزيز مشري الروائية وهي إحدى الروايات المتميزة التي صدرت عام 1982 إذ إنها تمثل – مع بعض الروايات الأخرى – التطور الذي ارتقى إليه فن الرواية في المملكة العربية السعودية، فقد تفردت هذه الرواية في أحداثها ولغتها بما يجعل عبد العزيز المشري واحداً من الكتّاب الذين يتفرد..
في هذا الكتاب يطبّق إرنهايم مفاهيم وابتكارات علم النفس في دراسة الفنون ، ويصف العملية البصرية كحدث أثناء عملية الإبداع، والكتاب يتفحص الفنون المختلفة ويشرح كيف تقوم بتنظيم المادة البصرية طبقا لقواعد سيكولوجية محددة، ولقد وجد فيه الفنانون والنقّاد ومؤرخو الفن ودارسو الفنون والقرّاء المهتمين موردا غني..