تدور أحداث هذه الرواية في القرن التاسع عشر، بين تورينو، باليرمو وباريس، وفيها نجد إبليسيّة تملّكتها الهستيريا، وقسًّا يموت مرّتيْن، وبعض الجثث في بالوعة باريسيّة، وغاريبالديًّا يُدعى إيبّوليتو نييفو، اختفى في عرض البحر بالقرب من جزيرة سترومبولي، والبوردورو المزيّف لدرايفوس الموجّه إلى السفارة الألما..
«سأعترف لك بشيء مخيف.. كل ما أقوله هنا سيظل سرًّا.. أليس كذلك؟ في البدء بدأ القط يتوتر ويعوي.. يطلب الزواج.. كانت تحبه لأنه قطها، لكنه أثار أعصابها، وفي يوم خدرته و... واستأصلت رجولته!»...
الرواية رشحت لجائزة أفضل رواية بفئة الفانتازيا فى بريطانيا، وتم تحويلها إلى فيلم عام 1989، من إخراج مارى لامبرتفي، وتتناول قصة طبيب ينتقل مع زوجته وابنه وقطتهم، للعيش خارج المدينة بالقرب من مقبرة للحيوانات الأليفة، يتوفى الابن فى حادث سير، ثم تتوفى القطة بنفس الطريقة، ويقرر الأب استعادة ابنه بدفنه ب..