تعد رواية الكاتب الفرنسي فيكتور هو غو "البؤساء" من أشهر روايات القرن التاسع عشر، فهو يصف وينتقد فيها الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون في العام 1815 والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في العام 1832.تصور الرواية حياة عدد من الشخصيات الفرنسية على امتداد القرن الذي يتضمن حروب نابليون، وتعرض طب..
البؤساء أو البائسون (بالفرنسية: Les Misérables) رواية للكاتب فكتور هوجو تعد من أشهر روايات القرن التاسع عشر، إنه يصف وينتقد في هذا الكتاب الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون في 1815 والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في 1832. إنه يكتب في مقدمته للكتاب: "تخلق العادات والقوانين في فرنسا ظرفا اج..
إن فيكتور هيجو، ليس شاعراً عظيماً فحسب، بل هو كاتب رواية عظيم، لقد كتب "البؤساء" فكانت أعظم الروايات الإنسانية في الأدب العالمي، على ما يقول تولستوي...وكتب أيضاً "أحدث نوتردام" فجاء بالمعجز الرائع الذي أحلّه مكانة رفيعة وخاصة بين كتّاب الرواية العالمية.لقد تُرجمت رواية "أحدث نوتردام" إلى جميع لغات ا..
اشتجرت في رأسه الأفكار، وغاص في تأملاته . .قديما، كنت رجلا كأي رجل آخر، لدي في كل يوم فكرة، بل في كل ساعة، وفي كل دقيقة، وكانت نفسي الغنية الشابة حافلة بالنزوات والتصورات . . وكان رأسي عامرا بالفتيات الصغيرات وبنزهات في ظلام الليل الداجي تحت أغصان شجر الكستناء الطويلة، لقد كان في خيالي عيد دائم، وكن..
يعرض هوجو لوتشر بمنظوره الكشفي في هذه المجموعة القصصية نماذج من المنكوبين والمعاقين والمعيبين والشواذ والمرضى ، عالم العشوائيات والترحال والمقهورين والمطاريد والمهمشين . قصص منوعة بعضها مخطوطات قديمة لم يسبق نشرها وبعضها لم يحظ بظروف نشر ملائمة ، وقد كتبت في مراحل مختلفة من حياته امتدت لأكثر من أربع..
في ختام الثورة الفرنسية الكبرى، نزلت إلى جزيرة "جيرنزي" امرأة معها طفل صغير، وعرفها الأهالي باسم " الإنجليزية" لأنها على كل حال لم تكن فرنسية. وكان اسمها أجنبيًا غريبًا على ألسنتهم، صعبًا على شفاههم، فغيروا فيه وبدلوا، وقدموا وأخروا إلى أن انتهى اسمها على ألسنتهم إلى مدام "جليات"، فصار "جليات" علمًا..
البؤساء أو البائسون (بالفرنسية: Les Misérables) رواية للكاتب فكتور هوجو تعد من أشهر روايات القرن التاسع عشر، إنه يصف وينتقد في هذا الكتاب الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون في 1815 والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في 1832. إنه يكتب في مقدمته للكتاب: "تخلق العادات والقوانين في فرنسا ظرفا اج..
البؤساء" رواية اجتماعية قصد بها هيجو إلى التنبيه على المظالم التي يرزح تحت عبئها المعذبون في الأرض باسم النظام حيناً، وباسم الشعب دائماً. أرادها صاحبها معرضاً لأفكاره الديمقراطية ونزاعاته التحررية وجسد فيها تاريخ فرنسة في حقبة من أخطر الحقب في حياة فرنسة وأوروبة على عهدي نابوليون بونابرت ولويس فيليب..
في الرواية تجربة إنسانيَة فريدة تجمع الجمال إلى القبح. وتحمل مضامين كبرى عن العاطفة; عن التسامي والتضحية والحُبَ، عن الأحقاد والكراهية والانتقام. وهي واحدة من أشهر الروايات الرومانسيَة، لما تصوَره من عاطفة قوبة تحرَكها الغجرية في قلوب الجميع لا سيما قارع الأجراس في كاتدرائية نوتردام والكاهن. إنَها ت..