ليس هناك من شك مطلقا في أن العيطة المغربية، ﺇلى جانب بعدها الشعري، هي موسيقى تقليدية مؤهلة لتكون مادة حقيقية ثرية ﻹنجاز دراسات علمية في المجال الموسيقي وفي غيره من المجالات والتخصصات. وﺇن اعتبار العيطة موسيقى تقليدية ليس مجرد وصف نطلقه عفو الخاطر، وﺇنما يتعلق الأمر بمفهوم مركزي أصبح مألوفا في ، يحدد..