إنه كتاب ضد المتنبي، تَخيّل! وضد أدونيس، وحداثة الشعراء الطليعيين ونقادهم! يقول الكاتب: «حين نشرتُ، قبل هذا الكتاب، مقالة بالعنوان ذاته، والموضوع ذاته، في جريدة «الحياة» عام 1992، ثم أعدتُ نشرها كافتتاحية لمجلة «اللحظة الشعرية»، هوجمتْ من أكثر من طرف، لأنها نُشرت في صحافة واسعة الانتشار هذه المرة، و..