
- التوفر: انتهى من المخزون
دور النشر لهذا الكتاب:
«تعلّق «جيوكوندا بيلي» على روايتها بنفسها قائلة: هذه الرواية تخييل يستند إلى تخييلات كثيرة أخرى، وإعادة تفسير من ضمن تفسيرات يسجلها الخيال البشري حول أصولنا من أزمنة سخيفة.
في هذه الرواية، ولأنّ صاحبتها شاعرة في الأساس، ستنتفي الحدود بين الشعر والسرد، وستأخذ المؤلفة بيد سردها وشخوصها إلى مكونات الشعر الأولى منطلقاته الفلسفية وتجريديته أحيانًا وكشفه لمواطن الجمال أحيانًا أخرى، ولغته المكثّفة المثقلة بأكثر من وجه للحقيقة في أغلب الأحيان.
هذه الرواية لا تعيد إنتاج الماضي أو تَتَناص مع قصة توراتية شهيرة، وإنما تكتب قلقها الوجودي وتصيغ سؤالًا مأزقه بصورة خاصة ومتفردة عشرات المرات من منطلقات مختلفة.
اعتمدت «جيوكندا بيلي» في روايتها على مصادر ومراجع كثيرة أهمها: «مخطوطة نجع حمادي» التي عثر عليها راع في كهوف مصر العليا عام ١٩٤٤، و«مخطوطات البحر الميت» التي عثر عليها وادي قمران عام ١٩٤٨، و«المبندرا» وهي أهم حكم الحاخامات المشهورين المتوارثة على امتداد قرون لتوضيح ما استغلق فهمه من لغة العقد القديم.»
معلومات الكتاب | |
ترجمة | أحمد عبد اللطيف |
عدد الصفحات | 227 |
سنة النشر | 2018 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الثانية |