في هذا الكتاب يدرس المؤلف نظريات اللذة منذ أيام الإغريق الأوائل إلى زمن تأليف الكتاب، فيبدأ بالسفسطائيين وأثرهم في الفكر بعامةٍ، وفي هذه النظرية بخاصّةٍ. ثم ينتقل لدراسة اكتمالها مع أرسطبوس، تلميذ سقراط المنسي، وكيف أنه ربط الحسية في نظرية المعرفة بمذهب اللذة في فلسفة الأخلاق، وكيف أن اللذة صارت غاي..