روايات عربية

..

..

..

..

..

..

..

..

بعد تفكير طويل وتخطيط محدود، تقرر تماضر مغادرة زوجها، وقبل أن تتمكن من إبلاغ والدتها بقرارها، تدمر روبورتات أخابيط المدينة بأكملها. تضطر تماضر إلى الهروب والبحث عن ملاذ آمن مع مجموعة من الغرباء يملكون مهارات وخبرات مختلفة.فهل يجدون في رحلتهم عالمًا يخلو من روبوتات أخابيط؟زتكتشف تماضر أن فهم الن..

..

هذه الرواية تنسج عالمها السردي عبر تفاصيل متناثرة يصبح معها القارئ مشاركًا في تجميع خيوطها السردية متحفزًا يقظًا مع مؤلفها وأبطالها وفي حالة من التوتر التي تجعله مدفوعًا لاستكمالها للتوصل إلى كيفية تجميع هذه الخيوط السردية والمسارات المتداخلة لتكوين هذا البناء السردي ،المحكم الذي ما أن يصل القارئ إل..

هنا باريس، وسيرورة الحياة فيها؛ حيث الثقافة وجود، والمرأة حرية شرسة بقدمَيْن، والعلاقات صفقة مؤجّلة، والذات تتشظّى، والصداقة تجربة مستمرة على تحمّل عبء الغفران، والعربي ذاكرة هشّة في مواجهة واقع مُدوٍّ، والوطن مجاز لا أقرب ولا أبعد، والسياسة نرد بيد تجّار أسلحة، والمقاهي زمن إضافي بنكهة ملح العالم، ..

..

..

عالم فريد يصنعه الكاتب أحمد برغش في روايته «ثلاث شامات يحرسن المدينة»، إذْ يدمج فيه بين الواقع والمتخيَّل وهو يحصي معاناة شعب كامل معرجاً على أدقِّ التفاصيل، حتّى تخال نفسك واحداً من أولئك المنهمكين في إعادة ترتيب النفْس وفق حسابات الزمن الطارئة. مسيرة حياة كاملة تجسِّدها شخصية البطل بكلّ انفعالاتها..

..

..

..

هذه ليست قرية قديمة، ولا مدينة حديثة، وليست بلدة تستقبلك وأنت تشقّ طريقك في إحدى الجهات الأربع على اللسان الإسفلتي المنساب، لكنها بلدَة على أية حال.يصعد ابن الإمام درَج منارة المسجد الكبير، ملثّمًا بشماغ أحمر كثيف، يعلوه عقال عربيّ، ويمرّ ببصره على البيوت والمزارع والمتاجر من هذا العلوّ الشامخ، في&n..

..

تستثمر الكاتبة السعودية "غدير هوساوي" في روايتها "الجوّالون" معطيات العلم الحديث والتقنيّات البرمجيّة لتبني فضاءً سرديًّا متخيّلًا، ولتسرد تجربة حياتية مستقبلية مفترضة.‏تقرع رواية "الجوّالون" باب أسئلة وإشكاليّات كثيرة، وتترك مسارها مفتوحًا على الاحتمال والإمكان الإنسانيين...

تسرد رواية «الشعب الحافي» حكاية المجتمع اليمني في سرد يستغرق أكثر من نصف قرنٍ، ويرصد حكاية جيلين كاملين تتوزّع إقامتهما بين الغربة المكانيّة وأرض الوطن، الغربة الوجوديّة (القرية، باجل، صنعاء). تسرد الرواية حكايتَين من سيرة الشعب اليمنيّ المقهور؛ حكاية «الظاهر»، وهي حكاية الإنسان اليمنيّ وحركته في ال..

..

..

..