
- التوفر: انتهى من المخزون
دور النشر لهذا الكتاب:
كان دافيد لوري، الأستاذ الجامعي، في منتصف العمر ومطلقاً لمرتين، عندما وقع في الخزي. فبعد أن كان مدرساًَ لمادة الشعر الغزلي في جامعة كيب تاون، أقام علاقة حب عاصف مع طالبته.
أصل المشكلة أنه حوككم أمام لجنة خاصة. كانت رغبته في الاعتراف بما اقترفه تتعارض مع رفضه للانصياع للضغوط لإعلان توبته علناً أمام الجميع. قدم استقالته وتراجع للاختباء في بيت صغير منعزل من أملاك ابنته لوسي.
ولبعض من الوقت كان لابنته ولأنغام الطبيعة المحيطة به تأثير على حياته حيث وازن دواخله من خلالهما. كان يساعد في تربية الكلاب ويوزع المنتجات في السوق، كما كان يساعد في معالجة الحيوانات المصابة في أحد الملاجئ القربية.
لكن توازنات السلطة في البلاد كانت تتهاوى مما أوقعه مع ابنته
ليكونا ضحية لاعتداء بربري مخز، إلا أن هذا الحدث هو ما جمعهما معاً وكان علاجاً لكل الأخطاء التي سيطرت على علاقتهما.
إن رواية الخزي من الكتب الرائعة لأنها مؤثرة ونادرة، إنها باختصار تحفة لا تنسى.
معلومات الكتاب | |
ترجمة | أسامة منزلجي |
عدد الصفحات | 263 |
سنة النشر | 2018 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |