
- التوفر: انتهى من المخزون
دور النشر لهذا الكتاب:
«أنطونيو غالا عاشق الأندلس العربية الأسلامية الأبدي، جعل من تلك الأندلس وتاريخها وإزدهارها موضوعًا أساسيًا للكثير من أعماله: شعرًا ومسرحًا ورواية.
هكذا هو في رواية «المخطوط القرمزي»، وكذلك في «غرناطة بني نصر» الكتاب بين أيدينا، حيث تروي المدينة تاريخها وألقها في حقبة بني نصر منذ النصف الأول من القرن الثالث عشر وحتى سقوطها على يد الملكين الكاثوليكيين فرناندو وإيزابيل عام ١٤٩٢.
هنا تعود الحياة إلى غرناطة الإسلامية بأزهى الإسلامية بأزهى صورها على يد هذا الكاتب الأندلسي الكبير؛ هنا في هذا الكتاب تُدخلنا غرناطة حاراتها وبيوتها، مساجدها وقصورها، حاناتها وأسواقها، تُعرفنا على لهوها وشِعرها، علومها ودينها، على التعايش الذي قلّ نظيره في التاريخ.
هنا تُعرّفنا غرناطة على تاريخ ملوكها المعقّد، كل ذلك تحكيه لنا المدينة بلسان أنطونيو غالا الشعري وأناقته الأدبية الرفيعة.»
معلومات الكتاب | |
ترجمة | رفعت عطفة |
عدد الصفحات | 222 |
سنة النشر | 2009 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |