يحاول كتاب «آدم والتاريخ» أن يغطّي نقصاً في الدراسات الأكاديميّة الخاصّة بالتراث الإسلامي، إذ لم يتّجه إلى دراسة المتخيّل الإسلامي في عمومه بل ركّز على المتخيّل الديني خصوصاً، ولم يكتف بدراسة خطابه وبيان خصوصيّاته العامّة بل سعى إلى رسم تاريخ نشأته وتطوّره وصولاً إلى القرن الثاني عشر الهجري الثّامن ..