«من نحن حقًا حينما تغيرنا الظروف؟تستمر الحرب لعقد كامل، ما من أحد يعرف مجرياتها، من كان المُعتدي ومن هو المعتدى عليه. تستمر الحياة في البلدة بين الخوف من الوشاية والاشتياق لمن يقاتلون في الجبهة. وعندما تحين ساعة إخلاء المنطقة لأسباب أمنية يبدأ في شق طريقه مع زوجته والصغير خوليو؛ يد العون في إخما..