تتضمن أعمال بيتر شاخر كلها مزيجاً مزيداً من النصوص الدرامية الفلسفية والكوميديا الهازئة، فمسرحيته "المطاردة الملكية للشمس" 1964 تصور الغزو الإسباني المفجع للبيرو، بينما مسرحية "الكوميديا السوداء" 1965 تلقي نظرة غاية في الطرافة على حماقات مجموعة من الشخصيات التي تحسس طريقها من غرفة داكنة الظلمة، رغم ..