هاقد أشرعت الأبواب لكتابي الذي طال انتظاره, وألقت المطابع بنسخه
بين يدي قرائي الكرام ,ومع حضور هذا السِّفْرِ اندثرت بعض خطوات العناء من حياتي وتجاوزت محطات بحث متواصل ورحلة حافلة بكفاح مبهج قد تكحلت العين فيه بمداد الكتب، وتنافس الجمل, وأفكار الفلاسفة والكتّاب
أضع بين يديك وبين ناظريك وداخل وجدانك..