ويمكن القول حول موضوع الإنسان والإغتراب، إنه أحد أهم الموضوعات التي تواجه الباحثين على مختلف أوطانهم وجنسياتهم، فالفكر لا يتقيد بحدود أو جنسيات، كما يمكن القول إن واقعنا العربي بحاجة ماسة لمثل هذه الدراسات التي تنبع من كيان الفرد بوصفه إنساناً تحيط به جملة من المتغيرات المادية والروحية، والتي تضع أم..