يرى المؤلف أنّه في كثير من حالات الدّرس المقارن للتعابير الأخلاقيّة القائم على التّلاعب غير الواعي بـ«المفهومات المحوَّلة» تُستخلص استنتاجات خطيرة وماحقة. ويمثِّل المؤلّفُ لأخطاء من هذا القبيل الموجودة في الكتابات المعاصرة في الأخلاق بكتابات بعض الباحثين الغربيّين عندما يعوِّلون على الترجمات الإنكلي..