الواحة في الاستقرار، غير أن الاستقرار عبودية، تشد إلى الأرض والبيوت والأشياء، وفي نظر الصحراوي أن كل تلك أمور صنفها الناس بأنفسهم ثم عبدوها مسمين عبوديتهم استقراراً بتخرج الواحة إذن من معناها التقليدي وتغدو للصحراوي مقدمة لتنازل عن الحرية، أمور يتحدث الواحة ويذهب للموت في الصحراء، أما الباقون الهارب..