«تعلّق «جيوكوندا بيلي» على روايتها بنفسها قائلة: هذه الرواية تخييل يستند إلى تخييلات كثيرة أخرى، وإعادة تفسير من ضمن تفسيرات يسجلها الخيال البشري حول أصولنا من أزمنة سخيفة.
في هذه الرواية، ولأنّ صاحبتها شاعرة في الأساس، ستنتفي الحدود بين الشعر والسرد، وستأخذ المؤلفة بيد سردها وشخوصها إلى مكونات الش..