في عام 1904 وصلت إلى الكاتبة السويدية سلمى لاغرولف رسالة من الاتحاد الوطني للمدرسين في السويد مفادها نحن بحاجة ماسة إلى كتاب مدرسي مشوق يستمتع الأطفال بقراءته في حجرات الدراسة، ويثير اهتمامهم بجغرافية بلادهم كي يعرفوها أكثر ويحبوها ونتمنى أن يكون الكتاب مثيراً لاهتمامهم ليس بالجغرافيا فقط وإنما أيضا..