تحكي هذه الرواية مدينةَ رام الله، في مدىً زمنيّ يقارب مائة وخمسين عامًا. فهي تُقدّم ما يبدو سياقًا لتحوُّل قرية صغيرة في ظلِّ الحكم العثمانيّ في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، إلى مدينة تتداخل فيها الأزمنة وتنقطع فيها المصائر، وصولًا إلى الزّمن الحاضر. ما يجعل الرواية تقترح إجابة سرديّة على..