في سجن سنتياغو دي كومبوستيلا (اسبانيا)، في صيف عام 1936، هناك رسام يرسم بوابة كاتدرائية المدينة بقلم نجار، ولكنه بدلاً من وجوه الأنبياء والقديسيين المنحوتة من الحجر في البوابة، يرسم وجوه رفاقه في السجن. في هذه الرواية، يمسك ريفاس مرة أخرى بخيط التراجيديا الإسبانية، في الحرب الأهلية التي هزت العالم و..