يبحث في البنية النفسية للعبد، وفي تموضعات هذه الكينونة (العبد أو النفر حسب تعبيرات الكاتب)، في المستويات الاجتماعية المختلفة، ومتابعة أشكال وتجليات هذه البنية النفسية، في كل تموضع من هذه التموضعات. وليس العبد هو المملوك الذي يباع ويشرى وحسب -كما هو معرف في الموروث والمخيال العام- إنما يمكن أن يكون ف..