بحث:
المنتجات التي تفي معايير البحث
المؤلف: صامويل بيكيت
الناشرون: دار المدى
بساطٌ من العشب المحروق يرتفع عند مركزه في شكل تلٍّ. منحدرات خفيفة عن يمينِ خشبة المسرح وشماله، وكذا في مقدّمته. وفي الخلف - على مستوى المشهد - منخفَضٌ أشد انحدارًا. وينبغي اعتماد أقصى درجة ممكنة من البساطة والتناسق (التماثل).ضوءٌ يعمي الأبصار.لوحةٌ في الخلفية للإيهام البصري (واضحٌ فيها الادّعاء والت..
17 ريال 23 ريال
السعر بدون ضريبة :15 ريال
المؤلف: صامويل بيكيت
الناشرون: دار المدى
فى مسرحية نهاية اللعبة 1957 لا شيء يحدث الى الأبد، وأن الانتظار أبدى ويتبدى ذلك فى: التكرارية التى تتردد مرارا على مستوى العبارات، وان شخوصه لا تخرج من هذه الحياة عن طريق الانتحار، لأنها غير واثقة من أن الموت سيقدم لها الراحة والطمأنينة أو وضعا أفضل..
16 ريال 21 ريال
السعر بدون ضريبة :14 ريال
المؤلف: صامويل بيكيت وهارولد بينتر
الناشرون: المركز القومي للترجمة
يحتوى هذا الكتاب على مسرحيتين طليعيتين من تأليف صامويل بيكيت وهارولد پينتر. وتأتي شهره صامويل بيكيت العالميه من حيث إنه يعد أهم رواد مسرح العبث؛ إذ إنه له أسلوبه الخاص به، كما أنه يكتب بأُذن موسيقىّ، وحس شاعر، وفكر فيلسوف، أما هارولد پينتر فهو كاتب إنجليزى معاصر، احترف التمثيل منذ عام 1949 بالمسرح ا..
9 ريال 12 ريال
السعر بدون ضريبة :8 ريال
المؤلف: صامويل بيكيت
الناشرون: دار المدى
واحدة من أشهر أعمال الروائى الإيرلندى صمويل بيكيت كانت رواية مولوى، وهى الرواية الصادرة في باريس 1951، عن دار نشر لو إيديسيون دو مين نويت، ونشرت الترجمة الإنجليزية في عام 1955، بواسطة بيكيت وباتريك باولز، تم اختيارها ضمن أفضل الكتب في التاريخ من مكتبة بوكلوبن العالمية. مولوي هي أول رواية من ثلاث رو..
28 ريال 37 ريال
السعر بدون ضريبة :24 ريال
المؤلف: صامويل بيكيت
الناشرون: دار المدى
السّارد في هذه الرّواية هو الكلام في حدّ ذاته، صوت لا صاحب له، لا اسم له، ينتقل من جسد إلى آخر إشباعا لنهم الاستمرار في القول. «لأنّ القضيّة هنا قضيّة كلمات، قضيّة صوت،لا ينبغي نسيان ذلك... ». هنا في سياق التجرّد من الأجسام والمحسوسات يجدر التّنويه إلى أنّ الّلامُسمّى هي خاتمة ثلاثيّة روائيّة (مولوي..
24 ريال 32 ريال
السعر بدون ضريبة :21 ريال
المؤلف: صامويل بيكيت
الناشرون: دار المدى
المسرحية تدور حول شخصيات معدمة ، مهمشة ، ومنعزلة تنتظر شخصاً يدعى (غودو) ليغيّر حياتهم نحو الأفضل ، مسرحية كانت رمزاً للمسرح العبثي ،تكتنفها نزعه سوداوية وسخرية لا متناهية ،التي تتمثل باستخدام التلاعب بالألفاظ او بأحداث التوتر الذي يقدم السخرية بدوره .. الرمزية تغلف كل شيء فيها هي قصة الانتظار ذاتها..
17 ريال 23 ريال
السعر بدون ضريبة :15 ريال عرض 1 الى 6 من 6 (1 صفحات)