«أنطونيو غالا عاشق الأندلس العربية الأسلامية الأبدي، جعل من تلك الأندلس وتاريخها وإزدهارها موضوعًا أساسيًا للكثير من أعماله: شعرًا ومسرحًا ورواية.
هكذا هو في رواية «المخطوط القرمزي»، وكذلك في «غرناطة بني نصر» الكتاب بين أيدينا، حيث تروي المدينة تاريخها وألقها في حقبة بني نصر منذ النصف الأول من القر..