بحث

"الفتى المفقود" نوفيلا سيرية للكاتب الأميركي توماس كلايتون وولف (1900-1938 م) كتبها في ثلاثينيات القرن العشرين لكنها لم تنشر كاملة، بل نُشرت نسخة مختصرة منها على هيئة قصة قصيرة في المجلات الأدبية. كتب توماس وولف الرواية والمسرحية والقصة القصيرة والنوفيلا والقصيدة والمقالة.نُشرت نوفيلا "الفتى المفقود..

بسرد هذه المذكرات يربط المؤلف بشكل رائع بيننا كقراء والبطل الرئيس، يجعلنا نطّلع على حياة راغو والسر الذي يجعله يفكر بإنهاء حياته في هذا العمر، أسرته، حبه لبراهمي، وارتباط شقيقه الأكبر أنيربان بزبيدة المسلمة. كما يلتقط بمهارة ردود فعل أسرته المتزمتة إزاء ارتباط ابنهم بفتاة من ديانة مختلفة. إنها قصة ح..

نبذة عن الكتاب: ريتحتم على كل واحد منا ان يتوجه بالسؤال الى نفسه قائلاً: ترى، ماذا افعل اليوم دفاعاً عن السلم؟ ليس ثمة اليوم عمل اشرف، وأنبل ، او أعظم من الدفاع عن السلم انه واجب الجميع. ألكسي ماريسييف, قصة انسانية مؤثرة عن ام فقدت بنتاً وولداً في الحرب العالمية الثانية خرجا للذود عن المبادئ التي ا..

"تحلَّ بالطيبة والشجاعة والعطف والصدق دومًا يا عزيزي، وعندئذ لن تؤذي أحدًا طوال حياتك، وقد تساعد الكثيرين، وقد يصبح العالم الكبير أفضل.." ولدت الكاتبة في إنجلترا، لكن الفقر اضطرها وعائلتها إلى الهجرة إلى أمريكا، ولم تبدأ الكتابة للأطفال إلا بعدها من الطبيب سوان بيرنت. نشرت الرواية مسلسلة في مجلة سان..

رواية مذهلة تصحبنا أليف شافاك من خلالها إلى قصور أسطنبول وجنائنها، حيث الحيوانات والمروضون والوزراء والخبثاء والجواري الحسان؛ وإلى عوالم هذه المدينة البوتقة التي تنصهر فيها الأديان والثقافات وتختلط فيها ألوان الفقر والجريمة؛ وإلى دواخل النفس المظلمة والمشرقة في آن. تبدأ الرواية مع الفتى الهندي جهان ..

رواية تعكس تجربة روحية، وفي جانب كبير منها رواية تربوية ألمانية، وهي الأولى من تأليف هرمان هيسّه، نُشرت للمرة الأولى في عام 1904. وتعد أول الأعمال الناجحة لهيسّه، حيث أنه لم ينشر قبلها سوى مجموعتين من القصائد لاقت استقبالاً سيئاً. في تلك المدة، أصبحت الرواية شعبية جداً في ألمانيا، وجلبت الشهرة لكاتب..

أهي سيرة ذاك الفتى الذي تشظّت أيامه، بين الخابور وبردى، فتملكته الحيرة أي الماءين أروى، أم هي خطاه في دروب القندريس، أم عرائش الياسمين.. أم إنها بين هذه وتلك! سيرة عطشٍ آثر خليل صويلح، أن يؤرخ من خلالها سيرة هلاكٍ لمجتمع، ورؤى، وأحلامٍ ظلت على مدى نصف قرن مضى باهتةً، إلاّ جمرة الروح تأجج اشتعالها في..

ثلاثون عامًا، شتاء صعب، ويساورني شعور بأنني لن أصل إلى أي مكان: كنت أشعر بأنني خائر القوى، ضائع وفاقد للثقة. والأهم أنني توقفت عن الكتابة وهذا أمر بالنسبة لي مثل التوقف عن النوم وعن تناول الطعام. من هنا جاء القرار لأن أترك ميلانو لأسكن في كوخ جبلي على ارتفاع اكثر من ألفي مترًا، على أمل أن أصفي حساب..