..وفي الوقت الذي تتعاظم فيه منزلة اللسانيات في عصر العولمة من حيث إنها العلم القادر على تجاوز المشكلات الاجتماعية التي تجر خلفها مشكلات لغوية فإن الوضع يزداد قتامة للعربية ولسانياتها. وهكذا فإن هذه الحوارات تجيء جهداً متفرداً يقصد إلى الإجابة عن أسئلة العربية المعاصرة، أسئلة اللسانيات النظرية والتطب..