إقبال المسلمين على كتاب ربهم سماعًا وتلاوة وحفظً مشهودًا وظاهرًا إلا أن هذا الإقبال ظل محصورًا في رتب الاستماع والتلاوة والحفظ دون التدبر والعمل. لأجل ذلك نشأت فكرة إعداد منهج يعين على تيسير تدبر القرآن الكريم والعمل به، ويخاطب مختلف الراغبين والحريصين، فكان هذا المنهج الذي وضعه مركز المنهاج للإشراف..