هذه المجموعة بالذات، أعدها “بلزاك” ليصل بها إلى تخليد اسمه في تاريخ الأدب العالمي، كما خلد “بوكاشيو” الإيطالي اسمه من قبل بقصص “ديكاميرون”. ويبدو أن “بلزاك” كان يترسم بالفعل -وهو يكتبها -خطى “بوكاشيو” الذي حاول جاهدا أن يمنح الأدب الغربي أثرا خالدا مشابها للتحفة الشرقية التي تمثلت في “ألف ليلة وليلة..