"يبدو لنا أن تاريخ الفلسفة يجب أن يلعب دوراً أشبه ما يكون بالدور الذي يلعبه التلصيق في لوحة، إن تاريخ الفلسفة هو إعادة إنتاج الفلسفة ذاتها". هذا التأكيد الذي يجده القارئ في الصفحات الأولى من هذا الكتاب "الفرق والمعاودة" بضعه رأساً في صلب التعاطي الدلوزي مع دلالات الزمن والتاريخ والإبداع، ويقطع الطري..