إني اعترف بأن ما وجدته لمي ليس هو كل ما بقي مغموراً وضائعاُ من نتاجها، لكنه يؤكد لنا ما كانت عليه هذه النابغة من علو كعب في ميادين الأدب والفن والفكر والثقافة عامة. لذلك أدعو المهتمين والباحثين، إلى بذل الجهود، للكشف عن آثارها وآثار أدبائنا الكبار ونشرها، فنغني مكتبتنا العربية بمجموعاتهم الكاملة حقا..