"الأسياد بلا تأثير الفن ما كان بمقدورهم إيصال فخامة ذواتهم، لأن أبهة الملك لايصنعها سوى الظاهر، والظاهر هو ميدان المعماريين، والرسامين، والموسيقيين، والكتّاب الذين يحيطون به، فكلما كان هؤلاء يتمتعون بقوة إيصال العلامات إلى الذاتية الفخمة التي تعبّر عنها، كلما تألق الملك واشعّ أمام اي واحد آخر"..