القصائد هنا ، بإستثناء ( بحر الجليل)، غزل حلو و مرح ويجنح في بعضه إلى إباحية مغرقة، وهي في مضمونها على نقيض تام مع قصائده على مدى عقد لاحق، حيث قصائده هناك غزل مر ومضنٍ. هذه القصائد التي دونها توفيق توضح أثر المدرسة اللبنانية عليه وفي طليعتها رائد الرومانسية المطعّمة بالرمزية إلياس أبو شبكة، وإن كان..