تتحدث رواية لعبة نازع الأحشاء لــ إيزابيل الليندي عن مجموعة مختارة من المهووسين الموزّعين في العالم، يتواصلون عبر الشبكة العنكبوتية كي يمسكوا بجاك نازع الأحشاء، متخطّين العقبات وهازمين الأعداء الذين سيظهرون في طريقهم. كانت أماندا، كمعلّمة للعبة، تضع خطّة كل مغامر بحسب مهارات وإمكانيات الشخصيات التي ..
باولا هي ابنة إيزابيل الليندي التي توفيت سنة 1992 م بعد معاناة طويلة من داء الفيرفيرين – هكذا ترجمه صالح علماني، ولم أسمع بهذا المرض ولا بأعراضه من قبل -، باولا غائبة في هذا الكتاب كما كانت غائبة عن الوعي بفعل المرض، الحاضر في كلتا الحالتين كانت إيزابيل في مرافقتها الدائمة لابنتها العشرينية – 28 عا..
تَحُوك الكاتبة خيوطَ أحداث هذه الرواية متنقِّلةً بين تشيلي والصين وكاليفورنيا، في حقبة تاريخيّة معيَّنة. ففي القرن التاسع عشر كانت أحلامُ اكتشافِ الذَّهب شاسعةً وخطرةً في كاليفورنيا، حيث تذهب إليها إلزا اليتيمة، بحثًا عن الرجل الذي أحبَّته.ولكنْ، "يبدو أنَّنا جميعًا جئنا نبحث عن شيء ووجدنا شيئًا آخر..
بعد سقوط الديكتاتورية العسكرية صار بإمكانها أن تعود إلى وطنها الأم لكنها لا تفعل، تعود في زيارات قصيرة فقط، زيارات إلى بلد مخترع نراه على امتداد صفحات هذا الكتاب الذي يتجاوز كونه مذكرات ليصبح نوعاً من التأمل في الجغرافيا والناس، في سلوك الإنسان، وليصبح رحلة عبر الذاكرة وتاريخ الأسرة يقودها الحنين...
في سنة 1939، جهَّزَ ﭘابلو نيرودا لرحلة السفينة وينيبيغ؛ وهي السفينة الأسطوريَّة التي أبحرتْ من فرنسا إلى تشيلي حاملةً على متنها ألفيْ لاجئ إسبانيّ كانوا قد فرُّوا من نظام فرانكو القمعيّ.
واستنادًا إلى هذا الحدث التاريخيّ الذي سيتذكَّرُه نيرودا باعتباره "أجمل قصائده"، تروي إيزابيل ألليندي الحكايةَ ا..
وسط عاصفة ثلجيّة، تنطلق امرأتان ورجل في رحلة من بروكلين إلى بحيرة خارج المدينة، للتخلُّص من جثَّة امرأة مقتولة: ريتشرد البروفيسور المرموق الذي يعاني مأساةً عائليّة؛ ولوسيا من التشيلي؛ وإفلين الغواتماليَّة الفارَّة من المافيات والمخاطر.رحلةٌ تغيِّر مصائرَ أبطالها إلى الأبد.....
سيعيش ألكساندر كولد مغامرة لن ينساها أبداً، يرافق فيها جدته الغريبة الأطوار، والتي ستكتب مقالاً لمجلة عن مخلوق غريب ومجهول، إسمه "البهيمة". فينفتح أمامه عالم جديد: أنه عالم الأدغال المجهولة بسكانها وطبيعتها الغرائبية، عالم الإنسان بجوانبه الأكثر غموضاً. إيزابيل ألليندي "1942" العجوز الساحرة، الشبيهة..
"مملكة التنين الذهبي" بلد مسالم غير معروف كثيراً، وغارق بين وديان الهميلايا الباردة. يعتنق سكانه البوذية ويعيشون حسب أعرافها وتقاليدها الطيبة المغرقة في القدم. يقال بأن في تلك المملكة تمثال قيم وغامض لتنين ذهبي قادر على التنبؤ بالمستقبل، ويرشد ملكها المحبوب من شعبه لما فيه خير الناس في أوقات الضيق. ..
ليس مصادفة أنه في معظم العلاقات الغرامية واللقاءات الجنسية في كتبي تكون المرأة هي المبادرة ففي تخيلاتي الرومانسية او الأيروتيكية الأدبية لا يحظى الخنوع الانثوب بأي اعتبار أنه عائق معرقل وعلى الرغم من إنجازات التحرر النسوي ما زلنا نحن النساء نستثمر في الشراكة الزوجية اكثر من الرجال نناضل للحفاظ على ا..
تتعرَّف إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنِّين في سان فرانسيسكو على ألما وحفيدها سيت. وتحاول إيرينا بمساعدة سيت اكتشاف مَنْ يُرسل لـ ألما تلك الرسائل والهدايا السرِّيَّة؟هذه قصَّةٌ تَحْبس الأنفاسَ، عن الحبِّ والتضحيةِ وثبوتِ الأحاسيس في عالمٍ مفجعٍ لا يتوقَّف عن التقلُّب.إيزابيل ألليندي، التي وُلدتْ في..
هذه المرة ستنقلنا إيزابيل الليندي في روايتها " غابة الأقزام " ، إلى أدغال أفريقيا المتوحشة والساحرة والغرائبية ، حيث يمتزج السحر مع المغامرة ، لنعيش مع ألكساندرا وناديا صراعهما المرير مع واحد من الحكام الجشعين ، الذي يسخر كل شيء في بلاده لمصالحه الشخصية ، بمن فيهم أقزام الغابة الطيبون..
من الرواية "أنا مايا بيدال، تسعة عشر عاماً، الجنس أنثى، عزباء، وليس لي حبيب، لانعدام الفرص وليس لأني متطلبة، ولدت في بيركلي-كاليفورنيا، جواز سفر أمريكي، لاجئة في جزيرة بجنوب العالم، أطلقوا علي اسم مايا لأن جدتي نيني معجبة بالهند، ولأنه لم يخطر لأبواي اسم آخر، على الرغم من أنه كان لديهما تسعة شهور لي..
بيت الأرواح رواية للكاتبة التشيلية إيزابيل الليندي والتي كتبتها عام 1982. وبدأت الكاتبة في تأليف هذه الرواية عندما بلغها أخبار عن مرض جدها التسعيني واقتراب وفاته. وتدور بداية أحداث الرواية نهاية القرن التاسع عشر، في مدينة بلا اسم، في أمريكا الجنوبية. وهي تروي مجريات عائلة ترويبا، غرامياتهم وطموحاتهم..
ارادت ايزابيل الليندي في افروديت ان تختلف، فجاء اختلافها عزفا منفردا على مقام الرواية، يحمل الكثير من نزوع الانسان في مسيرة الحياة التي يرسم ايقاعها موضوعان شغلا البشرية وتسببا بالحروب والويلات كما تسببا بالفرح والحلم والابداع، وهما الحب والطعام انهما الفنان اللذان كانا محط تفكر الانسان وتأمله ، ابد..
يبدأ كتاب "الجزيرة تحت البحر" لمؤلفته إيزابيل الليندي بهذه الكلمات "الطبول تهزم الخوف، والطبول هي إرث أمي، إنها قوة غينيا التي في دمي. وعندئذ لا يجاريني أحد، أصير قوة خارقة ".
ووفق صحيفة "تشرين " السورية فإن بطلة هذه الرواية امرأة ناجية من أهوال العبودية، تدعى زاريتيه "أو تيتي"، باعتها وهي في التاس..