تنتمي رواية الحصن الخشبي إلى نوع الكتابة الأوروبية المسالمة، التي ازدهرت في فترة ما بين الحربين، وهي مجموعة من اللوحات يؤلف بينها البؤس و الحرمان والقمع، و تتحرك شخصياتها دفاعا عن قضية لا تعنيها.لقد حققت الحصن الخشبي وقت صدورها نجاحا باهرا، لتفوقها في أن تزاوج بين التقنيات السردية الحديثة و انشغالات..