في " النمر الذي يدّعي أنه بورخس " يأخذنا ضياء جبيلي مرة أخرى إلى عوالمه القصصية الأثيرة والمميزة، حيث لا يقبل جبيلي بالعادي والمألوف، ويمزج في سبيل ذلك بمهارة ودربة ما بين الإطلالة الواقعية على الأحداث وعوالم الفنتازيا الرحبة. في كل قصة من هذا الكتاب هناك تأكيد على أن ما في هذه الحياة أكثر بكثير مما..
هذه المجموعة الثالثة في مجال القصة القصيرة لضياء جبيلي، والكتاب العاشر في مسيرته الكتابية، إذ اصدر قبل هذا سبع روايات. في هذه المجموعة، تجد 76 قصة متفاوتة في الطول والقصر، فهناك القصة التي لا تتجاوز كلماتها المئة، والقصص من ذوات الصفحة الواحدة، بالاضافة الى قصص قد تمتد الى اكثر من عشر صفحات كما هو..