حسب أبحاث ألفرد فون كريمر وغولدتسيهر أصبح حقيقة معترفاً بها أنَّ غالبية الحركات الدِّينيَّة في الإسلام تعود إلى مركّب من الأفكار الدِّينيَّة ذات منشأ مختلف. ولا يمكن تفسير تشكلات الفرق الدِّينيَّة، وتقديس الأولياء، وكثير من الظواهر الأخرى، إلَّا كنواتج لإدراك الشعوب الإسلامية لتعاليم النبي محمَّد. إ..