م تكن (ورد) الفتاة الشابة التي غادرت وطنها رفقة أخاها في رحلة عمل تعلم أنها ستلتقي حب حياتها صدفة.
ولم يكن (أيهم) الطيار الحربي الذي حلّق في سماء معادية في مهمة شرف لوطنه يعلم أنه سيلتقي حب حياته صدفة.
ولأن أجمل أنواع الحب هو ما تأتي به الحياة صدفة.. فقد وقع اللقاء.. ثم حصل الفراق.. ثم عاد اللقاء...