- التوفر: متوفر
دور النشر لهذا الكتاب:
"كتاب ممتاز"
- واشنطن بوست
"منظور نيكولز هو منظور أساسي إذا أردنا أن نبدأ في إخراج أنفسنا من الحفرة التي أوقعنا أنفسنا فيها".
- National Public Radio
"لائحة اتهام واسعة النطاق ضد التقليل المدمر من قيمة المعرفة"
- بوليتيكو
"اشتر هذا الكتاب واقرأه بانتظام"
- physics world
"جاء هذا الكتاب في الوقت المناسب... فهو مفيد في تقديم لمحة عامة عن كيفية وصولنا إلى تلك الحالة المزعجة"
- نيويورك تايمز
" قد يبدو هذا وكأنها صيحة سمعتها من قبل، لكن نيكولز لديه حس فكاهي خاص ويختار أمثلته بعناية"
- الفاينانشيال تايمز
"دليل عبقري وسط صحراء الجهل"
- KIRKUS
لقد عرّضت التكنولوجيا ومستويات التعليم العالي الناس لمزيد من المعلومات أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، فقد ساعدت هذه المكاسب المجتمعية أيضًا في تأجيج موجة المساواة الفكرية النابعة من المزاج النرجسي المضلل، الذي تسبب في شل وعرقلة المناقشات المستنيرة حول أي من القضايا. اليوم، الجميع يعرف كل شيء؛ لا يتطلب الأمر أكثر من جولة سريعة على WebMD أو ويكيبيديا حتى يعتقد المواطنون العاديون أنهم على قدم المساواة مع الأطباء والدبلوماسيين. جميع الآراء - حتى أكثرها سخافة - تطالب بأن يُتعامل معها بجدية متساوية، وأي ادعاء بخلاف ذلك يُرفض باعتباره نخبوية غير ديمقراطية.
يُظهر توم نيكولز كيف حدث هذا الرفض للخبراء؛ الانفتاح الذي سببه الإنترنت، وظهور نموذج إرضاء العملاء في التعليم العالي، وتحويل صناعة الأخبار إلى آلة ترفيهية على مدار 24 ساعة، وغيرها من الأسباب. ومن المفارقات أن النشر الديمقراطي المتزايد للمعلومات، بدلاً من أن يخرج جمهورًا متعلمًا، قد أوجد جيشًا من المواطنين غير المطلعين والغاضبين الذين ينددون بالإنجاز الفكري. عندما يعتقد المواطنون العاديون أن الجميع في المعرفة سواء، فإن المؤسسات الديمقراطية نفسها معرضة لخطر السقوط إما في الشعبوية أو في تكنوقراطية بائسة أو - في أسوأ الحالات - مزيج من الاثنين.
معلومات الكتاب | |
ترجمة | عمر فايد |
عدد الصفحات | 389 |
سنة النشر | 2024 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |