
- التوفر: متوفر
دور النشر لهذا الكتاب:
القراءة وتأويل النصوص أنشطة بشرية مألوفة، تمارس داخل البيئة الأكاديمية وخارجها. غير أنه ليس هناك فهم جيّد للكيفية الدقيقة التي يعملان بها بوصفهما مصدرين للمعرفة. وفي هذا الكتاب يتقصّى رينيه فان وايدنبرغ طبيعة القراءة والكيفية التي تتميّز بها عن الإدراك و(الركون إلى) الإفادة، وهما مصدران للمعرفة مُعترف بهما بشكل واسع. وبعد التمييز بين سبعة تصوّرات للتأويل، يناقش وايدنبرغ مسألة ما إذا كانت كل قراءة تنطوي بالضرورة على تأويل، ويبيّن أنه على الرغم من أن نشاطي القراءة والتأويل غالبا ما يترافقان، فإنهما ليسا متماهيين. وبعد ذلك يجادل بأنه يمكن لكل من القراءة والتأويل أن يكونا سبيلين إلى الحقيقة وفق تصوّرها الواقعي، ويشرح الظروف التي يكون فيها المرء مبرّرا في الاعتقاد بأنهما يقوداننا بالفعل إلى الحقيقة. وفي الأثناء يؤمّن تحليلا واضحا وجديدا للقراءة، والدلالة، والتأويل، والمعرفة التأويلية.
معلومات الكتاب | |
ترجمة | نجيب الحصادي |
عدد الصفحات | 319 |
سنة النشر | 2024 |
عدد أجزاء الكتاب | 1 |
غلاف الكتاب | غلاف |
الطبعة | الأولى |