«استعان "مارك برموسون" في روايته "المؤتمر الأخير" بخبرته الدبلوماسية ليؤكد لنا أن هذا المبني الذي يلتقي فيه الغرب والشرق لمدة أسابيع قبل انهيار سور برلين عام 1989، والمصمم علي هيئة سفينة ساكنة سوف يتحول شيئًا فشيئًا إلي سفينة شراعية للمجانين، وتؤكد المشاهد علي طول الرواية أن السفينة تنحرف يمينا تارة..